دعا وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عبر حسابه على منصة "إكس" رئيس الوزراء إلى أمر الجيش باستئناف كامل للقتال في قطاع غزة،
أنّ الحديث يدور حول شبهات خطيرة بأنّ قوات الجيش ارتكبت جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، وانتهاكات لقانون حظر التعذيب والمسّ بكرامة الموتى
وأضاف: "خلال التمرين سيتم التدرب على التعاون متعدد الأذرع للتعامل مع سيناريوهات مختلفة ومن بينها حماية المنطقة والاستجابة للتهديدات الميدانية الفورية".
وأجبرت قوات الجيش الاسرائيلي الاهالي على الخروج من منازلهم ومن ثم فجرت شقكة سكنية خلال العدوان المتواصل على المدينة.
وأشار الجيش إلى أن المكعبات تحمل إشارات واضحة تحذر السكان من الاقتراب، داعيًا الجميع إلى الالتزام بالتعليمات وعدم الاقتراب من المناطق المعلّمة حفاظًا على السلامة العامة.
وأضاف أن ضباطًا كبارًا في الجيش الإسرائيلي زاروه واعتذروا شخصيًا، معتبرًا أن ذلك "هو الحد الأدنى من المسؤولية الأخلاقية" التي كان يجب على نتنياهو القيام بها.
الغالبية الساحقة من طرازات "شيري" و"جاكو" هي سيارات هجينة قابلة للشحن، وتشكل نحو 90% من المبيعات، خصوصًا في طرازات مثل "شيري تيغو 8" و"جاكو 7"
"لماذا يُلقى اللوم على المستوطنين؟ لأن وراء ذلك فرضية تقول إن اليهود لا يمكنهم العيش هناك… هذه أرضنا، وعبر التاريخ لم تكن يومًا 'فلسطينية'".
وفي الجانب الإسرائيلي، تستعد الجهات المختصة لاستلام الجثمان، ويرجّح أن تتم العملية بعد منتصف الليل.
اعتدى الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، على الصحافي الفلسطيني حمزة حمدان أثناء تغطيته فعالية موسم قطف الزيتون شرق مدينة طولكرم في الضفة الغربية.
أنّ وسائل تفريق المظاهرات لم تُستخدم بالشكل الصحيح خلال المواجهات التي شهدت أعمال شغب ورشق حجارة باتجاه القوات.
وأضاف هرتسوغ في تصريحاته: "أعتذر لجميع المختطفين الذين قُتلوا في غزة ولعائلاتهم، لأننا لم نتمكن من إنقاذهم وإعادتهم بسرعة كما كان واجبًا علينا."
فإن هذا الخط يشمل أكثر من 50% من مساحة قطاع غزة، ويهدف إلى تحديد واضح لمنطقة انتشار الجيش الإسرائيلي
أن بعض العمليات توقفت في اللحظة الأخيرة حفاظًا على حياة الأسرى، بينما أسفرت عمليات أخرى عن نتائج مأساوية أدت لمقتل أسرى لم يتمكن الجيش من إنقاذهم.
تم ضبط سلاحين ناريين وثلاث مخازن ذخيرة كانت محمولة على الطائرة، فيما تم فتح تحقيق لتحديد مصدر الطائرة والجهات التي تقف وراء عملية التهريب.
عقد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش اجتماعًا مع قيادة وزارته لبدء العمل على إعداد موازنة عام 2026، في محاولة لتمريرها مطلع العام المقبل، رغم حالة عدم اليقين المرتبطة بالحرب والعجز المالي المتزايد.
وجرى التشييع بمشاركة ذوي الراحل وممثلين عن الجيش، حيث نُقل الجثمان إلى مسقط رأسه في حمولة الأطرش ليوارى الثرى.
من جانبها، أكدت إدارة أستون فيلا في بيان رسمي على حساباتها في شبكات التواصل الاجتماعي تفاصيل القرار، مشيرة إلى أن اللقاء سيُقام دون حضور جماهير الفريق الإسرائيلي.
وتؤكد التقارير أن التقدم في المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل نزع سلاح حماس وتوسيع الانسحاب الإسرائيلي، يعتمد على حل سريع لقضية الجثث، وسط تحذيرات من أن فشل ذلك قد يؤدي إلى تجدد الحرب.
وأضاف أن من المبكر منح ترامب أي إشادة بخصوص الاتفاق، لافتًا إلى استمرار سقوط قتلى فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي، ما يجعله مترددًا في الثناء على الهدنة في هذه المرحلة. لكنه أشار إلى أنه إذا ثبتت استمرارية الاتفاق، فسيكون ذلك محل تقدير.
